و كان المدرب الوطني هشام الدكيك قد أكد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن المواجهة تشكل “فرصة جيدة لتحديد أوجه القصور لدينا والتعود على الضغط ، لأننا نلعب أمام الجمهور البرازيلي. علينا دائم ا اللعب ضد الفرق الأفضل ومواجهة تحديات صعبة من أجل التقدم”.
وهذا اللقاء هو الأول بين الفريقين بعد مونديال ليتوانيا حيث خرج المنتخب الوطني من ربع النهائي أمام البرازيل (0-1).
كما تواجه المغرب، صاحب المركز الثامن عالميا، والبرازيل المتصدر العام الماضي في مدينة العيون في مباراتين وديتين، الأولى فاز بها المغرب (3-1) والثانية كان الفوز فيها للبرازيليين (0-2).